وتتميز طريقة الحفظ بالألواح بوجود اللوح المصنوع من أشجار الزيتون، والقصبة التي يتم بها الكتابة على اللوح، والدوّاية وهي عبارة عن صوف يتم حرقه وخلطه بالماء ليصبح كالحبر ويتم الكتابة به.
ويشهد مركز الزبيدات لتحفيظ القرآن الكريم إقبالاً كبيراً من قبل الأطفال والشباب من أجل حفظ القرآن أو مراجعة ما يحفظونه طيلة العام.