وقال عضو لجنة التعليم والثقافة والاتصال في مجلس النواب المغربي في سؤال كتابي وجهه إلى "أحمد التوفيق" وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن "لمسيد" لعب دوراً هاماً في تعليم وحفظ القرآن الكريم لعدد من الأجيال، فيما حافظت الأسر المغربية على إرسال أبناءها إلى الفقيه لتعلم أصول الدين وحفظ القرآن الكريم منذ سن مبكر للأطفال.
وساءل البرلماني "احجيرة" الوزير التوفيق عن مخطط وزارة الأوقاف لإحياء هذه السنة الحميدة والتشجيع على تعميمها من جديد بمدن المملكة، وذلك بخلق مرافق بمختلف مساجد المغرب خاصة بتعليم الأطفال أصول الدين وشرح القرآن الكريم بكيفية صحيحة خاصة مع الغزو الفكري الذي أصبحنا نعيشه اليوم وعدد من المغالطات التي تروج يوميا في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: lesiteinfo.com